وفي بيان وصل لموقع الجالية الفلسطينية من إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، ناشد الإتحاد المؤسسات الفلسطينية، وأبناء شعبنا في القارة الأوروبية من رجال أعمال، أطباء ومهندسين، وحركات تضامن دولية من أجل المساهمة في هذه الحملة الإغاثية الواسعة للمساهمة في التخفيف من آلام الأطفال والنساء الأرامل والمسنين الذين شردهم الصراع الدائر في سوريا، وأضطرهم للخروج من مخيمات اللجوء، عبر البحار والمحيطات لا يحملون معهم سوى أطفالهم وألامهم التي خلفتها الحرب المستعرة هناك.
 
وأرفق إتحاد الجاليات في رسالته، رقم حساب بنكي للمتبرعين ماديا، وعناوين للإتصال مع رئيس الإتحاد جورج رشماوي، ومنسقيه في البلدان الاوروبية للمتبرعين بمواد عينية وأغاثية، كما أشار الإتحاد إلا أنه ومع نهاية حملة التبرعات سيتم تشكيل وفد من شخصيات مختلفة سيلتقي ويشرف على توزيع المساعدات وسيتم أيضاً كتابة كشوف علنية توضح آلية العمل وتفاصيله.